أول خروج إعلامي للمغربية الناجية من انفجار بيروت المدمر بعد عودتها للمغرب


أدى الانفجار الهائل الذي شهده مرفأ بيروت إلى دمار كبير في العاصمة وألحق أضرارا بالغة بالمباني وتسبب في مقتل أكثر من مئة شخص وإصابة الآلاف.

وأكد الكاتب أن مقاطع الفيديو التي انتشرت على شبكة الانترنت تُظهر انفجارات متلاحقة وسحابة حمراء مرتفعة في الهواء، قارنها البعض بسحابة الفطر الناتجة عن القنبلة النووية.

وقد أعلنت السلطات اللبنانية أن الانفجار وقع داخل مستودع كان يحوي 2750 طنا من نترات الأمونيوم تم تخزينها بطريقة غير سليمة.

وفي السياق ذاته، كشفت الشابة المغربية التي نجت بأعجوبة من انفجار بيروت، أن تقطن ببرج حمود في منطقة قريبة من مكان الحادث.

غير أنها خرجت بتصريح إعلامي جديد تزف فيه خبرا سارا ألا وهو وصولها للمغرب رفقة بناتها، وشكرت السلطات المغربية على الإجراءات التي اتخدتها، والمغاربة على تعاطفهم معها.